تدرين :
لطالما كنت مبهورًا بقوانين نيوتن. وفقًا لها ، الذي يمكّن الأجسام الفضائية من الطفو في الفضاء، ليس تحددها و لا ثقلها الذي لا مفر منه، بل توازنها.
التوازن؟
ذراعي الأيمن أقوى بكثير من الأيسر لدرجة أني كنت أحس بعدم التوازن. اعتبرِك ذراعي الأيسر. أيضًا القلب ناحية اليسار، الجهة التي تحتلينها. أنتِ تحفظين توازن الحياة الهش.
قابلتِك؟ لا أنا وجدتِك، كمن كان يبحث عن ضالته.
أنا أيضًا مبهور بالروائح. فولبير لم يحب كوليه إلا باستعارة الروائح من النرجس حتى زهر الليمون. الروائح تنمي الشغف و تربي الوصال. غلبة ما يثيره الأنثوي، غلبة ما تثيريه أنتِ. حين اعانقِك، لا أضمك بل أميل عليكِ لأجل، رائحتِك، فردوس جسدك.
عالم نحوي كبير، إسمه الكسائى، أفنى حياته في دراسة النحو و اللغة. قال : " أموت و في نفسي شيء من حتى".
و أنا في نفسي شيء من حتى. حتى أثري ما عشته معِك، حتى أدرك ما لم أعرفه، معِك، حتى امتلأ بكِ، حتى أذوب فيكِ، حتى أكونِك، حتى تكونينني، حتى يكون أينا أنتِ أينا أنا.
أذكرِك أنكِ حلوة.
لطالما كنت مبهورًا بقوانين نيوتن. وفقًا لها ، الذي يمكّن الأجسام الفضائية من الطفو في الفضاء، ليس تحددها و لا ثقلها الذي لا مفر منه، بل توازنها.
التوازن؟
ذراعي الأيمن أقوى بكثير من الأيسر لدرجة أني كنت أحس بعدم التوازن. اعتبرِك ذراعي الأيسر. أيضًا القلب ناحية اليسار، الجهة التي تحتلينها. أنتِ تحفظين توازن الحياة الهش.
قابلتِك؟ لا أنا وجدتِك، كمن كان يبحث عن ضالته.
أنا أيضًا مبهور بالروائح. فولبير لم يحب كوليه إلا باستعارة الروائح من النرجس حتى زهر الليمون. الروائح تنمي الشغف و تربي الوصال. غلبة ما يثيره الأنثوي، غلبة ما تثيريه أنتِ. حين اعانقِك، لا أضمك بل أميل عليكِ لأجل، رائحتِك، فردوس جسدك.
عالم نحوي كبير، إسمه الكسائى، أفنى حياته في دراسة النحو و اللغة. قال : " أموت و في نفسي شيء من حتى".
و أنا في نفسي شيء من حتى. حتى أثري ما عشته معِك، حتى أدرك ما لم أعرفه، معِك، حتى امتلأ بكِ، حتى أذوب فيكِ، حتى أكونِك، حتى تكونينني، حتى يكون أينا أنتِ أينا أنا.
أذكرِك أنكِ حلوة.